يُحبس القاضي وأيوب بالسجن، ويندهش الأهالي من عودة نطاح مرة أخرى مراقبًا للسوق، وعلى الجهة الأخرى يودَع بدران والوالي في السجن بعد قبض حراس الجزيرة عليهما.