يرى محمود فتاة في الجنينة ويعجب بها ثم يذهب خلفها ويكتشف أنها ابنه رجل الأعمال مرهج، يوافق محمود على عودة البيت الكبير والجنينة إلى مرهج بيه ويخبر أهل الضيعة.