يحاول محمود لفت انتباه مريم إليه ويذهب إلى منزلها بزفة ورقصة ومزمار، ينقذ محمود حبيبته مريم ووالدها مرهج بيه من أيدي قطاع الطرق، يطلب محمود يد مريم من والدها.