تكتشف مريم أن الذي خطفها هو حبيبها وزوجها محمود ويخبرها محمود أنه نفذ رغبتها الشديدة باختطافها من حبيبها يوم زفافها، يتقدم مصطفى لطلب يد قمر ويوافق والدها خليل.