تتذكر شيخة وقت وضعها لمولودها، وتضع نيلا ابنها، ويبحث شاهين عن شقيقه فهد ليخبره بمرض ابنته ويجده سكران، وتتذكر شيخة كيف باعت كل شيء حتى تتزوج من يوسف الذي تركها