يخبر أبو مانع زوجته أم مانع وابنه بزواجه من أخرى، وبقرار سفره لجلبها للإقامة معهم، وعلى الجهة الأخرى يطلب أبو علي من أبو أحمد الموافقة على زواج شقيقته مريم من فلاح، ويخطط خميس وفيروز لسرقة محل شهاب.