يستاء بو صالح من قرار لجنة تثمين المنازل ولا يريد بيع منزله، ويتشاجر مع جاره حسين لتركه دراجته البخارية في الطريق، ويخبر سعد والدته برغبته في الزواج من ابنة جاره بو صالح.
تقيس لجنة التثمين منزل حسين، ويحاول الأخير رشوة الموظف، ويتأخر على عمله ولا يوافق مديره أن يوقع على إذن التأخير.
يستلم حسين خطاب تثمين المنزل، وينجح في إقناع اللجنة برفع سعر التثمين، في حين يتشاجر بوسند مع اللجنة لخفض سعر منزله.
يستلم حسين الأموال حق تثمين المنزل، ويفكر مع شقيقه سعد في عمل مشروع لاستثمار الأموال، ويطرد حسين من عمله، ويوافق بوصالح على زواج سعد وصالحة بشرط زواجه من أم حسين التي تخبر شقيقها بالمبالغ التي ورثها ولديها.
يحاول سعد وأمه إقناع حسين بالاعتذار لخاله، ويفتح حسين مشروع بيع الأحذية ويطلب سعد نصيبه أو يكون صاحب المشروع، ويتوجه الاثنان لبوصالح طلب يد ابنته لسعد.
يشترط بوصالح على إتمام زواج سعد وابنته الزواج من أمه ويخبر خال حسين بضرورة توزيع الميراث بين حسين وأمه حتى لا يتزوجها ويأخذ ابنها كل شيء، ويخسر حسين مشروعه ويطلب من أماني أن تسرق ملف من مكتب والدها لتساعده.
يفشل حسين في مشروع الاحذيه فيتاجر في أغذية الكلاب وعندما يفشل في بيعها يخدع الناس ويضع ورقة على المعلبات بأنها أكل آدمي ويصاب الجميع بداء الكلاب ويصدر أمر بالقبض عليه.
يفرج عن حسين بعد ضربه بالسوط، ويتشاجر مع خاله وبوصالح ويضربهما ويتم حبسهم ومحاكمتهم ودفع تعويض.
يعمل حسين في مهنة المحاماة دون أي دراسة، وينتحصل شخصية محامي، ويطلب من شقيقه تولي مكتبه أثناء سفره.
يعود حسين من سفره ويفاجئ بزواج سعد ووالدته فيصاب بأزمة نفسية ويدخل مستشفى الأمراض العقلية وينصح الطبيب بسفره إلى مصر لتغيير حالته النفسية.
يسافر حسين إلى مصر مع خاله وسعد وبوصالح للعلاج ويعجب خاله بالخادمة المصرية، ويطلبوا من حسين التنزه في مصر.
يتعرف حسين على فؤاد بيه ويقترح عليه ببناء مصنع الكبريت في الكويت ويتزوج خال حسين من الخادمة المصرية وتسافر معه إلى الكويت، ويطلقها هناك. ويحترق المصنع
يخسر حسين كل أمواله، ويعود إلى حياة الفقر مرة أخرى ويترك منزلهم، ويضطر للعمل مع سعد وفؤاد بيه عند خاله في تصليح الأحذية.