حلقات المسلسل: مسلسل - من الذي لا يحب فاطمة ؟ - 1996

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18

تُعنف نانو صبري بعدما جاء متأخرًا عن موعده في العمل، تُخبر ماجدة حبيبها صبري انها حددت موعد له لمقابلة شقيقها جودت، يذهب صبري لمقابلته في النادي ويرفضه جودت بعدما يعلم حالته المادية ويجن جنون ماجدة وتدخل المستشفى في حالة انهيار عصبي، على الجانب الأخر تحاول تهاني التودد إلى صبري ولكنه يصدها.

تحاول نانو التودد إلى صبري وتتحدث معه في مكتبها ولكنه يتهرب منها، تذهب فضيلة والدة صبري إلى منزل ماجدة لتتحدث إلى جيلان والدتها بعدما ترى أن صبري مهموم للغاية، وتُعنف جيلان فضيلة وتطردها من المنزل، تُخبر الخادمة فضيلة أن ماجدة مريضة في المستشفى، تحكي فضيلة لنجلها صبري عن حالة حبيبته ماجدة ليذهب إليها في المستشفى ويتفاجىء من ردودها عليه وتطلب منه أن يبتعد عنها نهائيًاـ يتقدم سمير لخطبة ماجدة.

تتزوج ماجدة وتُسافر مع زوجها إلى الخارج، بعدها يُفكر صبري في الزواج من تهاني التي تقف بجانبه في ظروفه النفسية السيئة التي مر بها، يُعامل سمير ماجدة بطريقة سيئة للغاية وتعترف له انها كانت تُعالج في مصحة نفسية ثم تطلب منه الطلاق، تطرد نانو صبري من العمل هو وصديقه مدحت بعدما علمت بأمر زواجه.

يقنع مدحت صديقه صبري بالسفر إلى النمسا سويًا بعدما طردتهم نانا من العمل ولم يجدا وظيفة، يُطلق سمير ماجدة وتعود إلى منزل والدها وتلقي اللوم على عائلتها فيما وصلت إليه ثم تُخبرهم انها ستعيش بمفردها في شقة شقيقها جودت، يحاول سمير أن يرد ماجدة ولكنها ترفض وتطرده من المنزل وتُبريه من كل حقوقها، تسأل ماجدة عن صبري في منزله ولكنها تتفاجىء بزواجه وسفره إلى النمسا.

يصل صبري إلى النمسا ويجد رأفت وزوجته أوديت في المطار ويتعرف عليهما ثم تأخذه أوديت إلى صيدلية عبداللطيف ولكنه يعود إليها ثانية بعدما لم يجده، يتوجه كمال وعماد مع صبري إلى شقة سكنهما وهناك يُقابل لأول مرة فاطمة صاحبة الشقة.

تُنقذ فاطمة صبري، وتُخرجه من قسم الشرطة وتُحذره من الوثوق في أي أحد خاصة انه لم يكمل يومه الأول في الغربة، يتشاجر صبري مع فريد ويتدخل كمال ويُجبر فريد أن يعتذر لصبري، يحكي كمال قصة فاطمة لصبري حيث يُخبره انه وقعت في حب رجل مصري جاء لفيينا وعشقته ولكنه ذهب إلى مصر ومن وقتها لم تعلم عنه أي شيء.

يعلم صبري انه رُزق بمولودة أطلقت عليها جدتها اسم صابرين وبعدها يعرض كمال وظيفة على صبري مساعد طبيب شرعي، يرفض صبري الأمر في البداية وبعد ذلك يوافق ثم تأتيه الكوابيس يوميًا أثناء عمله في المشرحة، تُهون مارجريت على صبري الأمر وتقف بجانبه وتطلب من أصدقائه أن يخرجوه من محنته، يترك صبري العمل في المشرحة ويُقرر العودة إلى مصر ثم يزف عماد خبر مُفرح له ويطلب من أن يعمل في وظيفته بعدما استقال منها.

يوافق صبري على الوظيفة ولكنه يُغضب مارجريت منه وبعدها يصالحها ويأتي لها بوردة هدية لها على كل ما فعلته من أجله، تزور ماجدة فضيلة، وتهدي صابرين هدية ثم تأتي تهاني وتتشاجر مع ماجدة وتطلب منها ألا تأتي مُجددًا لزيارتهما، يطرق سمير باب ماجدة ويطلب أن يعود إليها وترفض ماجدة الأمر جملة وتفصيلًا.

تعترف مارجريت بحبها لصبري وتطلب منه أن يتزوجها ولكنه يتهرب منها وبعد إلحاحها يُخبرها انه سيفكر في الأمر، ويتشار صبري مع رفاقه حول زواجه من مارجريت ليُخبرهم في النهاية انه لن يتزوجها ويطلب من كمال أن يحجز له الطائرة حتى يعود إلى مصر ثم يُخبر مارجريت بقراره وتتشاجر معه وتطلب من أن يحزم حقائبه ويرحل.

يطلب كمال من صبري أن يأتي معه ليرى مارجريت للمرة الأخيرة قبل سفره ليعايدها في عيد ميلادها ويرفض صبري، ثم يأتي فريد إلى صبري ويُخبره أن نجل كمال توفى ويطلب منه أن يُعير كمال تذكرته لكي يسافر إلى مصر ويأخذ عزاء نجله ويوافق صبري ويذهب إلى الكباريه، ويُخبر كمال بالأمر لينهار كل من في المكان ثم تُهديء مارجريت من روع صبري وتأخذه إلى منزلها ليُفاجئ صبري بعد أن يستيقظ بالأمر ويحن إلى مارجريت ويتزوجها.

يُخبر صبري فريد وعماد بزواجه من مارجريت، تُخبر مارجريت صبري أن زلزال كبير ضرب القاهرة وينهار صبري خوفًا على أهله ثم يأتي عماد ويُخبره أن زوجته ووالدتها قد توفوا في الزلزال، يُسافر صبري إلى القاهرة ويتفاجئ أن ماجدة هى من تولت تربية ابنته صابرين بعد وفاة زوجته تهاني، تلح والدة صبري عليه ليتزوج من ماجدة حبه الأول ليُخبرها انه متزوج من مارجريت بالفعل.

تتصل ماجدة بصبري وتُخبره أن صابرين مريضة، يذهب صبري لماجدة بصحبة الطبيب ويطمئن على ابنته، وبعدها يأتي والد ووالدة ماجدة ويتشاجروا مع صبري ووالدته ثم تُخبر ماجدة الجميع انها تعلم بزواج صبري في النمسا، يحن صبري إلى ماجدة خاصة بعد علمه أنها تولت تربية صابرين وهي تعلم بزواجه ثم يسافر إلى النمسا، تشعر مارجريت أن صبري يُخبئ أمرًا ما عليها.

يتودد عبد اللطيف إلى فضيلة ويطلب منها الزواج ولكنها تتهرب منه وترفض، تطلب مارجريت من صبري أن تتصل بوالدته لتتعرف عليها ولكن صبري يتهرب منها في كل مرة، تطلب فضيلة من صبري وتلح عليه أن يتزوج من ماجدة، يُفكر صبري جديًا في الأمر ويتصل بماجدة يوميًا من هاتف العمل ويلاحظ مدير العمل الأمر ويحذره من تكراره خاصة أن فاتورة الهاتف الدولية كبيرة للغاية، يصارح صبري مارجريت أن سبب عدم اصطحابه لابنته صابرين هو عادات وتقاليد النمسا خاصة أنه رجل شرقي وتغضب مارجريت من كلامه وتُكسر زجاج الشقة.

تعتنق مارجريت الإسلام وتغير اسمها إلى فاطمة الزهراء وتُفاجىء صبري بالأمر وتُخبره أنها اعتنقت الإسلام عن يقين واقتناع، يرفض صبري أن يُطلق مارجريت بعدما أشهرت إسلامها ويُخبر والدته بالأمر، تشك فاطمة في صبري وتشعر انه تغير تجاهها وأن هناك ما يُخفيه، تتصل ماجدة بصبري وتطلب منه أن يقف بجانبها ويذهب صبري لكي يطلب إجازة من مدير العمل ويتفاجىء أن مديره في العمل هو والد زوجته فاطمة.

يُهدد والد فاطمة صبري انه إذا تزوج بأخرى سيسجنه بحكم أن القانون في النمسا لا يسمح بتعدد الزوجات، ينفعل صبري على فاطمة ويُخبرها بكلام والدها ثم تُهدئ فاطمة من روعه وتُخبره أنها تعلم بأمر ماجدة وحبه لها وتُخبره أيضًا أنها موافقة على زواجه من ماجدة حتى يكون سعيد ومستقر في حياته، تُخبر فاطمة والدها بأمر موافقتها على زواج صبري وينفعل عليها ثم يمرض، يعود صبري إلى مصر ويتفق مع ماجدة على الزواج ويُخبرها بموافقة فاطمة ويتفق معها أنه سيسافر إلى النمسا لترتيب الأمور وبمجرد أن يجد شقة يرسل لها.

يطرد والد فاطمة صبري من المصنع ويُخبره أنه إذا تزوج بأخرى سيبلغ عنه الشرطة ولكنها تقنعه بألا يُبلغ الشرطة عن زواجه من أخرى، ينفعل صبري على فاطمة بعد معرفته بطرده من المصنع ولكنه تُهدى من روعه وتُخبره أنها وجدت عمل أخر له، تستقبل فاطمة ماجدة في المطار وترحب بها ولكن ماجدة تفتعل المشاكل مع صبري بعد علمها أنها ستسكن مع فاطمة في شقتها.

يعزم صبري ماجدة على العشاء حتى تتعرف على أصدقاءه، تتشاجر ماجدة مع فاطمة وتُخبرها أن صبري لا يحبها وترد فاطمة عليها بأنها لا تعرف صبري جيدًا كما تعرفه هي، يُخبر صبري ماجدة أنه وجد شقة للمسكن ويطلب منها أن تأتي معه حتى تراها ويطلب من فاطمة أن تُجهز عشاء لهما جميعًا عند عودته وبعد ذلك تطلب ماجدة من صبري أن يقضيا الليلة في شقتهما معًا وتطلب منه ألا يُخبر فاطمة، تطرق فضيلة باب فاطمة وتفاجئ فاطمة وترحب بها بشدة، يجد صبري فاطمة في حالة غضب شديد بعد ما فعل ليلة أمس وتُخبره أن والدته في الداخل.

يوافق صبري على زواج والدته من عبداللطيف ويطلب منه أن يعتني جيدًا بأمه، يُهدد والد فاطمة أنه سيُخبر الشرطة عن زوجها صبري ويسجنه، يخلف صبري الميعاد الذي اتفق فيه مع فاطمة حيث وعدها أن يزورها في منزلها ولكن تُدبر ماجدة حيلة حتى تُجبر صبري على الجلوس معها وألا يذهب لفاطمة، يتصل والد فاطمة بالشرطة ويُخبره أن صبري يجمع بين زوجتين وتعلم فاطمة وتذهب إلى صبري وتطلب منه الطلاق حتى لا يُسجن وتعلم ماجدة تضحية فاطمة وتُخبر صبري بالأمر وتذهب مع صبري لتوديعها في المطار وتطلب منها أن تسامحها.