ينتاب الشمالي الشك بكون هناك من له يد بمقتل بدر، ويستدعى الشمالي - أبو خليف تاجر الجمال الذي يظهر عليه الاضطراب بعدما رفض مشاركتهم الطعام فتأكد الشمالي بأن له يد بمقتل بدر.