يعترف أبو خليف للشمالي بكون العزيزة من قامت بتحريضه لتسميم الجمل، بينما تفاجأت العزيزة بجثة أبو خليف أمام منزلها، ويفكر الشمالي بالانتقام من العزيزة بقتل أبنائها.