يهرب حركوش وديب خارج الضاحية لحين انتهاء تحقيق الشرطة بمقتل أبو خليف، بينما يدعم المختار عصابة شكور بالسلاح ليتخلص من العزيزة والشمالي، وما زال يستمر المختار بإعطاء رسمي المخدرات ليسيطر على الضاحية.