يقتنع الشمالي بإطلاق العزازنة الرصاص على الشمالية جاهلاً كونها عصابة شكور، بينما تبوء محاولة المختار بتحريض عصابة شكور لسرقة الإسطنبولي بالفشل، وتُخطف العزيزة زوجة الشمالي.