يقبض طهماز على شهبندر ويتهمه بسرقة الدجاج من الأهالي، فتنكر بهية أنه زوجها بسبب شكوكها في خيانته، ويقوم عباس بتعذيبه فتتراجع بهية وتذهب لإطلاق سراحه.