(فاضل) ورث تركة كبيرة وتغير حاله بعد أن أصبح مدمنًا للخمر والقمار، أهمل زوجته وابنتيه (آمال) و(فاطمة). عندما تدهور به الحال عمل مديرًا في إحدى شركات المقاولات وتلاعب بحسابات الشركة واختلس مبالغ...اقرأ المزيد كبيرة. تعرفت ابنته الكبرى (فاطمة) بابن صاحب الشركة (حسن) دون أن تعلم من هو واتفقا على الزواج، في حين يتم ضبط والدها بواسطة مدير الشركة وهو يختلس نقودًا من الخزينة ويحاول المدير أن يبلغ البوليس فيحاول (فاضل) منعه ويضربه ويظن أنه قد مات، فيهرب ويلجأ إلى منزل إحدى الراقصات ليختبئ به، لتتأزم الأحداث.
(فاضل) ورث تركة كبيرة وتغير حاله بعد أن أصبح مدمنًا للخمر والقمار، أهمل زوجته وابنتيه (آمال) و(فاطمة). عندما تدهور به الحال عمل مديرًا في إحدى شركات المقاولات وتلاعب بحسابات...اقرأ المزيد الشركة واختلس مبالغ كبيرة. تعرفت ابنته الكبرى (فاطمة) بابن صاحب الشركة (حسن) دون أن تعلم من هو واتفقا على الزواج، في حين يتم ضبط والدها بواسطة مدير الشركة وهو يختلس نقودًا من الخزينة ويحاول المدير أن يبلغ البوليس فيحاول (فاضل) منعه ويضربه ويظن أنه قد مات، فيهرب ويلجأ إلى منزل إحدى الراقصات ليختبئ به، لتتأزم الأحداث.
المزيدفاضل(محمود المليجى)رجل بسيط يعيش حياة سعيدة مع زوجته حسنيه(أمينه رزق)وإبنته الشابه فاطمه ( شاديه )وإبنته الصغيره آمال (سهير فخرى)،عمل بالمقاولات ونجح واصبح ثرياً وإقتنى فيللا،وعرف...اقرأ المزيد طريق الثراء،وتغير حاله بعد أن أصبح غنيا،وعاقرالخمر وصاحب الراقصات، وتردد على حلبات الخيل وراهن عليها، كما لعب القمار مع رفاق السوء اللذين إستغلوه حتى تدهور به الحال وفقد معظم ثروته، وقبل العمل مديرا فى شركة للمقاولات يملكها خالد عبد الوهاب (سراج منير) وتلاعب فى حسابات الشركه وإختلس الكثير من الأموال،وأهمل بيته وزوجته وإبنتيه،وإستمر فى لعب القمار ومرافقة الراقصات.عاد حسن خالد (محسن سرحان) إبن صاحب الشركه من فرنسا فى أجازة حيث يدرس الدكتوراه وإلتقى بفاطمه دون ان يعلم انها إبنة فاضل افندى، وتعددت لقاءاتهما ونما الحب بينهما وعرض عليها الزواج، وقرر مفاتحة والده. كتب فاضل شيكا على تربيزة القمار وعجز عن السداد فقام بإختلاس المبلغ من الخزينه، فضبطه خالد صاحب الشركة، وأمسك بالتليفون لإبلاغ البوليس فحاول فاضل منعه وضربه بالتليفون على رأسه فأغمى عليه، فظنه قد مات فهرب، وشاهد حسيب افندى (زكى ابراهيم) محاسب الشركة الواقعة فأبلغ البوليس الذى طارد فاضل افندى الذى لجأ الى منزل صديقته الراقصه كيتى ليختبأ لديها. اتصل فاضل بزوجته حسنيه وطلب منها ان ترسل له نقوداً مع إبنته فاطمه. أبلغت كيتى شركة المقاولات بوجود فاضل بشقتها، فأبلغ حسن البوليس، وذهب معهم للقبض على فاضل حيث شاهده يحتضن فاطمه، فظنها عشيقته، بينما سارع فاضل بالقفز من نافذة الدورالتاسع. برأت النيابه فاطمه لعدم صلتها بالحادث، بينما عاد حسن الى فرنسا. مرضت حسنيه هانم ام فاطمه وماتت، وبحثت فاطمه عن عمل،حتى وجدت وظيفة كاشير فى احدى المحلات، ولكن بندق(اسماعيل ياسين)سائق خالدعبد الوهاب رآها،وكان يعرف أنها حبيبة حسن،وعلم منها أن فاضل والدها، وبينما هى مشغوله مع بندق غافلها احد النصابين (محسن حسنين)وأخذ منها باقى حسابه مرتين، فحدث عجز فى الخزينه،إضطرت لدفعه بعد أن باعت عفش بيتها وطردت من العمل. إستعطف بندق مخدومه خالد ليرعى البنتين اليتيمتين حتى قبل، ولكن زوجته (ميمى شكيب) اعترضت،وبذلت جهدا كبيراً لتطفيشها وأختها، وأخيرا وبمساعدة حميده(وداد حمدى)الشغاله لفقا لهما تهمة سرقه وطردهم خالد من البيت. أخذهم بندق الى منزله، وترك العمل عند خالد، بعد ان تحقق حلمه بالعمل كمنولوجست ، ونجح ونال شهرة واسعه. ولما عاد حسن إتصل ببندق ليسأله عن فاطمه بعد أن علم من تحقيقات النيابه ان فاضل والدها،ودله بندق على مكانها،وتزوجها ولم يأخذها بجريرة والدها.
المزيد