يتعرض الشيخ كاسب وفرسانه إلى الهزيمة من عودة إثر محاولتهم الهجوم على القبيلة، ويتفق الشيخ حرب مع الشيخ عرار على حماية طريق الحج، وذلك تنفيذا لطلب مندوب الولاية العثمانية زاهر بك.