يهدد الأمير فيصل الأتراك بقتل الأسرى من الضباط بسبب قتلهم للمفكرين العرب، أما عودة فيعود إلى الجفر رفقة لورانس لدعوة القبائل العربية إلى التحالف مع الأمير فيصل للقضاء على الأتراك.