يضع هاشم حجر الأساس لمصنعه الجديد، بينما يخبر المعلم لطفي - فاروق انه رأى طليقته أنعام وأم ابنه مراد مع زوجها هاشم، ويقيم فاروق قضية على طليقته لضم ابنه مراد.