سيناريو ضعيف , تحمل رسالة تقليدية الى الجمهور , و بطل كوميدي فقد القدرة على إضحاك الجمهور , فيلم لا يوجد به اي جانب قوي يمكن أن يحسب لصالح الفيلم , هذا هو ملخص حالة الفيلم . المؤلف يوسف معاطي بعد أن فاجأنا بسيناريو ضعيف في رمضان في مسلسل " فرقة ناجي عطالله " أكمل هذا الضعف الفني في فيلم " تيتة رهيبة " فقصة هذا الفيلم رغم انه يحمل قيمة إنسانية و لكنه تناولها بإسلوب سطحي و ساذج جدا او بالاحرى تقليدي . المخرج سامح عبد العزيز الذي رغم أنه بدأ مشواره الفني بفيلم " درس خصوصي " و بعدها " أحلام الفتى...اقرأ المزيد الطائش " و لكن لا ننسى إبداعه في فيلم " كباريه " و " الفرح " و " صرخة نملة " , و لكن في فيلم " تيتة رهيبة " لم يخرج لنا بإي جديد أو اي ابداع فني او لمسات اخراجية مميزة تحسب له او تضيف اليه كمخرج . محمد هنيدي مثلما قلت من قبل و ربما تكون معلومة ليست جديدة عليكم و هي انه فقد قدرته على إضحاك الناس , فقد حاول هنيدي طول احداث الفيلم انتزاع الضحك من الجمهور ( بالعافية ) , فكانت النتيجة ان ضحكات الجمهور لم تخرج او تعلو صوتها الا مرات قليلة جدا في القاعة , ربما يكون شيئا طبيعية لو كنت تشاهد فيلم اجتماعي او درامي و لكن من الغريب أن لا تستمع ضحكات الجمهور أثناء مشاهدة فيلم من المفترض أنه كوميدي !! أما عن إيمي سمير غانم , أرى أن هذا الدور لم يضف جديدا لها , كما انها لم تقدم دورا جديدا في الفيلم , فأنا أري أن هذا الدور يشبه الى حد كبير معظم الأدوار التي جسدها , إيمي هي ممثلة جيدة عندما كانت ممثلة مبتدئة كانت توافق على أي دور يعرض عليها و هذا طبيعي لأي ممثل في بداية مشواره الفني , لكنها الآن أصبحت ممثلة مشهورة لها جمهور و معجبين ينتظرون ظهورها على الشاشات بفارغ الصبر لذلك يجب عليها بعد ذلك ان تختار بعناية الأدوار الجيدة التي تضيف الى رصيدها الفني . ربما تكون عودة الفنانة الكبيرة سميحة أيوب الى السنيما بعد غياب كبير شيئا جميلا , و لكني كنت أتمنى أن تعود إلينا بدور أقوى من هذا . أما عن باسم سمرة و محمد فراج كانوا أفضل ما في الفيلم , فكان أداءهم جيد , كما أن تلقائيتهم في التمثيل عوضت الكثير من الإحباطات التي رأيتها في الفيلم . أتمنى من محمد هنيدي أن يفيق من غفوته ليري الي إين وصل بيه الحال . و يستطيع أن يعيدنا الى أيام مجده و قمة أداءه الراقي , فلا ننسى أنه من أوائل الممثلين الذين إرتقوا بالسنيما الشبابية .
لطالما تميز موسم الاعياد و بالتحديد موسم عيد الفطر بالتجارية البحتة دون النظر الى القيمة الفنية للعمل المطروح بالسينمات ، لكن هذا الأمر يجوز تطبيقه عندما يكون لديك اشباه ممثلين مثل سعد الصغير و دينا و امثالهم من المسوخ الفنية ، لكن ان يكون لدك عمل مليء بخليط من عملاقة الزمن القديم و الشباب الواعد ثم تفاجئ بالتجارية المقززة فيه فهذه تصنف كجريمة بحق كل من مثل فيه . لم يكن ينقص تيتة رهيبة اي شيء ، فلديك فنان موهوب - مع اقتنعي بأنه لم يستفد من هذه الموهبة - مثل محمد هنيدي يعكف على هذا العمل منذ...اقرأ المزيد ثلاث سنوات تقريبا ، و لديك مخرج مميز مثل سامح عبدالعزيز ، و لديك كوكبة من النجوم المساندين امثال عبدالرحمن ابو زهرة وباسم سمرة و محمد فراج وايمي سمير غانم ، و اهم شيء ميز هذا العمل هو عودة سيدة المسرح العربي سميحة ايوب بعد غياب دام ٣٦ سنة منذ فيلم رجل اسمه عباس رفقة محمود المليجي . اذاً اين المشكلة ؟ المشكلة لم تكن في التوهان الفظيع لسامح عبدالعزيز ، و لم تكن في السماجة الفظيعة و الايفيهات الى تصيبك بالضغط من يوسف معاطي ، بل كانت في هنيدي نفسه . فهنيدي يكتفي فقط بتغير شكله و يبقي على طريقته المستفزة التي تريدك ان تضحك رغماً عنك و التي ستكون الخطوة القادمة فيها بعد فشل كل الطرق هو ان يأتيك هنيدي شخصياً و يقوم بزغزتك في قاعة السينما ، فمثلاً شاهد عندليب الدقي و غير الايفيهات قليلاً لتناسب قصة قبطان فاشل فيظهر لديك امير البحار ، او عدل في المواقف الكوميدية في وش اجرام قليلا لتناسب شخصية رجل محكوم من جدته فينتج لديك هذا العك السينمائي المسمى مجازاً " فيلم " . سميحة ايوب في عودتها الموقرة للسينما - و يا ريتها ما رجعت - قدمت رغم كل العوامل السلبية المحيطة بها مثل ضعف قماشة الدور و كون السخصية مكررة ، قدمت اداء مميزاً اثبتت فيه ما بمقدورها تقديمه حتى في احلك الظروف . عبدالرحمن ابو زهرة فنان قدير لا داعي للحديث عنه فهو كالمعتاد يقدم اسلوبه الشهير بطريقة السهل الممتنع . باسم سمرة يثبت لي مجدداً عشوائيته في اختيار الادوار ، فباسم سمرة هو الوحيد الذي بامكانه ان يمثل في رائعة مثل عمارة يعقوبيان ثم يتبعها بفيلم جنسي مثل البيه رومانسي او احاسيس ، و من غير او سمرة يمكنه ان يبدع في فيلم مثل 678 ثم يمثل بعدها في فيلم مبني على الابتذال مثل شارع الهرم ، و من غيره يمكنه ان يقدم دوراً خالداً في بعد الموقعة - الذي وقفت اصفق مع الحضور لما يزيد عن الخمس دقائق عند مشاهدته في مهرجان كان - ثم يقدم بعدها دور ثانوي هدفه الاساسي هو الاستظراف . محمد فراج مبدع مهما كان الدور الذي يؤديه ، و صراحة لا الومه على الموافقة على هذا الفيلم فالوقوف امام قامات فنية مثل سميحة ايوب و عبدالرحمن ابو زهرة و محمد هنيدي هو امر مغر ٍ بالتأكيد . ايمي سمير غانم او منار هي نفسها مرفيت و هي ذاتها الدكتور و امل و هي لا تختلف شيئا عن الفرخة بدارة ، حيث تواصل ايمي تقدم نفس الدور مجدداً ، و اتوقع شخصياً انه بعد عدة سنوات ستختفي ايمي بينما ستبقى اختها دينا في القمة لانها تفهم ما معنى الفن . يوسف معاطي ، او بالأحرى تاريخ يوسف معاطي يذكرني بالجبل ففي بداية مسيرته مسرحيات تافهة مثل الجميلة و الوحشين و نشينت يا فالح ثم صعد مستواه الفنية فجأة خلال العشر اعوام الاخيرة لكنه عاد الفترة الأخيرة ليقدم نفس الاستهبال و الاستعباط . سامح عبدالعزيز بدا تائهاً و نمطياً على غير العادة ، حيث لم اشعر بوجود بصمته المميزة . لا ادري لماذا جعلني الفيلم اتذكر جملة كان يرددها ابي دائما " التجارة عمياء يا ولدي و لا تهتم الزبون بل تهتم بمال الزبون " .
هنيدى بدا بداية حلوة من اول الابندا لغاية فول الصين العظييم بعدها بدأ يعك فى عندليب الدقى ويهبل فى رمضان مبروك طول الفليم عمال يحلف طول الفيلم وتقريبا مش واخد باله ان الحلفان كدب يهتز له عرشان الرحمن والعياذ بالله بس خلاص هنيدى انتهى زمانه والديل هو فيلمه ده الفيلم تافه لدرجة انى مش عارف اضحك او حتى ابين سنانى ويمكن المشهد الوحيد الحلو فيه هو لما جده مات وكله عمال يسال مات ازاى ؟ الفيلم بيفكرنى بعمر وسلمى 3 كل حاجة واخدها هزار وترهيج وضحك حتى الجد مفيش الجد سامح عبد العزيز مخرج كويس وافلامه...اقرأ المزيد تشهد كباريه والفرح وصرخة نملة بغض النظر عن بقية افلامه انما من الواضح انه لو اجتهد شوية هيبقى افضل المخرجين فى مصر يوسف معاطى مؤلف فاشل كوميديا تعتمد على السب فاالدين والايحاءات الجنسية الممثلين مفيش ولا واحد فيهم نجح فى اداء عمله حتى سميحة ايوب غلطت انها قبلت بعمل زى دا نصيحتى لهنيدى لو فيلمك اللى جى منجحش افتح مشروع احسن مطعم او كدا احسن من التمثيل انت خلاص زمنك انتهى ياخسارة كنت نجمى المفضل
لقد شاهدت فيلم تيته رهيبه مؤخرا في دور العرض ولقد اعجبنى كثيرا لانه خفيف الظل وله مغري ورساله يريد ان يوصلها ..من الممكن ان يكون به اخطاء دراميه طفيفه ولكنها لم تطفو على احداث الفيلم!!!!!! اما عن الاداء التمثيلى... اري ان محمد هنيدى اجاد في هذا الدور وقام بادائه على اكمل وجه ولم اجد له ثعره دراميه في الفيلم..... اما عن سميحه ايوب سيده المسرح العربي ...اري ان دمها تقيل جدا ولم تصلح للسينما والكوميدى بشكل خاص ...فجاء ادائها ثعره في الفيلم الا في مشهد المحكمه فلم اعجب بها في هذا الدور واظن ان...اقرأ المزيد العديد من النجمات القديرات كانت ستجيد الدور اكتر من ذلك بكثير .......انى لم اقل انها خفقت في اداء دور الجده ولكنها ثقيله الدم وتمثيلها سخيف جدا مع احترامى لشخصها مع انى كنت متحمس للفيلم من اجل رؤيتها ولكننى حزنت بعد ان شاهدت ادائها وانصحها بان تبتعد عن السينما تماما!!!!!!!! اما عن اداء ايمى سمير غانم لم تعجبنى كممثله ....ادائها ضعيييف جدا وارى انها دخلت مجال الفن صدفه او مجامله لوالديها القديران!!!!!!! باسم السمره اجاد في دوره بشكل كبير ومشاركه متميره للفنان عبد الرحمن ابو زهره........ القصه دمها خفيف ولكنى كما قلت لم تعجبنى تماما سميحه ايوب اري ايضا ان الاخراج جيد ونجح سامح عبد العزيز في الفيلم بشكل كبير ولكنه لم يحسن اختيار دور الجده ... واجبنى المشهد الدرامى لمحمد هنيدى عندما علم بوفاه الجده.......تقييمى للفيلم 8/10
يظهر إن السينما المصرية أصبحت غير واعية لا تقدم غير سخافات غائبة عن الوعي والفن، وأنها مازالت تولد تفاهات تؤكد على إنهيار السينما أو أن استخلاص أفكار جديدة أصبح صعبا تلك الأيام وما أكد ظني هذا فيلم (تيتة رهيبة)، فبالرغم من إني وقعت قرار بداخلي منذ سنوات بعدم مشاهدة أي عمل للممثل محمد هنيدي والتزمت بهذا القرار لفترة طويلة بعد كم السخافات التي قدمها والأفلام التي لا تزيد في قائمته إلا عددا، إلا أن اشتراك الممثلة القديرة سميحة أيوب بالتمثيل معه بهذا الفيلم دفعني لمشاهدته لأنه من المستحيل أن تقبل...اقرأ المزيد تلك الفنانة الكبيرة أي عمل يقلل من قائمة نجاحاتها؛ وبالفعل شاهدت الفيلم "وياريتني ما شوفته" فبعيدا عن القصة التي لا معنى لها والسيناريو المهلهل الذي قدمه يوسف معاطي مؤكدا على شيء واحد أنه لا يستطيع أن يقدم قماشة كوميدية لمحمد هنيدي يصنع منها فيلما كوميديا مليء بالإفيهات التي تناسب تلك النوعية من الأفلام بدء من فيلم (رمضان مبروك أبو العلمين حمودة) ومرورا ب(أمير البحار) وانتهاءً بهذا الفيلم، أو أن محمد هنيدي (مش بيجي معاه سكة) خاصة بعد كم الأعمال التي قدمها معاطي ولاقت نجاحا كبيرا، وبعيدا عن السخافة المستمرة وطريقة الأداء المستفزة التي استمر فيها هنيدي مؤخرا فإن هناك مجموعة من الأشياء جعلتني أقيم العمل بنسبة 5/10 على الأكثر، اجتمعت أغلبها في الأدوار الثانوية لباسم سمرة ومحمد فراج والديكور المناسب للأحداث. وبالرغم من أن الأداء التمثيلي للفنانة القديرة سميحة أيوب لا غبار عليه مؤكدة عظمتها وقوتها في تأدية أي دور فني، وأنها تمنح الأحداث شيئا ما يجعله مقبولا إلا أنني ألوم عليها قبولها مثل هذا العمل الرخيص فنيا وموضوعيا، واعتقد أن اشتراكها بالتمثيل يعتبر جرأة منها تستحق الاحترام والتقدير. أما عن دور الممثلة إيمي سمير غانم فلم تقدم جديدا ومازالت داخل جلباب الفتاة ذات الصوت العالي المنحدرة من بيئة شعبية بنفس حركاتها وانفعالاتها. الفيلم لا يستحق المشاهدة من باب تضيع الوقت
قبل القراءة: في احد حوارات النجمة هند رستم-رحمها الله- تقول ان في فيلم ابن حميدو كان من المفترض انها تكون البطلة امام اسماعيل يس التي يحبها ويتزوجها في اخر الفيلم ولكنه رفض بذكاءه! وغير في النص لتكون هي حبيبة احمد رمزي! تيتة رهيبة العمل الرابع لهنيدي مع يوسف معاطي والثاني مع سامح عبد العزيز بعد نجاح مسلسل مسيو رمضان الباهر رمضان 2011 والذي من الواضح ان يوسف معاطي في طريقه لصناعة تاريخ اخر مع محمد هنيدي بعد تركه-او هذا مانراه-لعادل امام. نحن امام عمل من المفترض ان به تجديد كما صرح صناعه قبل ذلك...اقرأ المزيد مع عودة سيدة المسرح العربي سميحة ايوب مرة اخر للعمل ومحاولة لتغيير جلد هنيدي ولكن هل نجح؟؟ الاجابة نعم ولا في نفس الوقت! كيف؟ محمد هنيدي يجسد شخصية رؤوف الذي يعاني من تسلط جدته مما ادي لتغيرات حادة في شخصيته ولكن الملاحظ ان هنيدي استحضر كثيرا من الشخصيات التي جسدها من قبل فلم نلاحظ اي تغيير غير قصة الشعر علي عكس مثلا شخصية رمضان مبروك الذي برع في تقديمها,ثانيا هي نفس طريقة محمد هنيدي في افلامه فهو يصر علي ان يكون كوميدي وجان ومحبوب في نفس الوقت علي الرغم من انه اول فيلم يصرح ان الشخصية عمرها 40 عام,فهو في افلامه السابقة يجسد ادوار شاب في الجامعة مثلا معتمدا اننا لا نتذكر انه ظهر من الثمانينات !,هو في هذا الفيلم عمره 40 عام ومحبوب من فتاة جميلة مثل ايمي سمير غانم واعتقد انه لن يحدث في الواقع ان تتزوج فتاة مثل منار القادمة من حي شعبي بهذه الشخصية ابدا,هذا بالاضافة الي عادة هنيدي في طمس معالم الشخصيات المصاحبة له تماما وهي عادة سيئة,فمثلا ما دور محمد فراج؟؟ولم يستطع الافلات الا باسم سمرة بشخصية مكررة وخالد سرحان الذي فهم جيدا معني ضيف الشرف مثلما فهم ادوارد قبله معني الدور الثاني. نأتي للسيناريو وكعادة يوسف معاطي هناك فكرة طازجة ثم تقفيل مصري! نحن امام شخصية متسلطة مثل الجدة مع رمزية في ان الجيل القديم مازال يصر علي الحكم ولكن في اخر الفيلم فجأة يعطي محمد هنيدي موعظة الفيلم في ان الجيل الكبير بركة ! ثم نفهم بعد ذلك ان الجدة فعلت معه ذلك فقط لنه كان بليد وفاشل ومتعب لها علي عكس ماوصلنا في تتر البداية-الذي كان جيدا بالمناسبة- من انها تعذبه وتشتمه عمال علي بطال بدون اي سبب. فما الذي يريد توصيله معاطي بالضبط لا ادري,ولكن تأمل معي مشهد الفرح مثلا علي انغام الموسيقي الاوبرالية في الخلفية وبين اهل منار وابراهيم القادمين من احياء عشوائية وليست شعبية وهو يدخنون الحشيش ثم يغنون اغنية شعبية ويبداون في الرقص بالمطاوي مع وجود الموسيقي الاوبرالية,هل هناك رسالة خفية يريد ان يوصلها معاطي؟ خصوصا ان الجدة تتكلم في امور جيدة مثل اللاستيقاظ مبكرا والمحافظة علي النظام خصوصا انها عائدة من المانيا! هلي يقول يوسف معاطي ان هناك صراع بين جيل قديم اينعم متسلط ولكنه كان يفهم وبين عشوائية وفوضي قادمة اذا ترك هذا الجيل القديم مكانه,ثم مشهد اخر يصور فيه بعض النشطاء ضابط الشرطة ويدمجوها في لقطات تعذيب من افلام لضباط اخرين وترفع علي اليوتيوب مما يجعل رئيس خالد سرحان الضابط يوبخه ويجعل ضابط الشرطة لا يريد ان يدخل احد السجن! الاخراج:سامح عبد العزيز اصبح متمكن من ادواته ويريد تجريب اشياء جديدة مثل مشهد تنظيف الشقة ومشهد الديسكو ومشاهد الحارة التي اصبح بارعا فيها ولكن للاسف هذا فيلم هنيدي فواضح ان هنيدي مازال يسيطر بنسبة معينة. التمثيل: كما قلنا سابقا اداء باهت من فراج وباسم السمرة,وايمي سمير غانم اصبحت تكرر نفسها وهذا سيء جدا وخالد سرحان الذي اصبح له بصمة واضحة منذ ابن القنصل واكس لارج, اما سميحة ايوب فهي نجمة ولا يسعني القول غير ذلك. محمد هنيدي هنا غير قليلا فمثلا لم يقم بدور الجدة ! الذي اعتقد ان محمد سعد لو عرض عليه هذا الدور لكان قام بدورين معا,ولكن هنيدي يجب ان يكون اقوي في التغيير يجب ان يتخلي عن دور الجان واقرأوا اول المقال جيدا لتفهموا قصدي ,فهو يصر انه يكرر افيه القصر ولكن لا يتخلي عن دور الجان,يجب ان يعطي مساحة اكبر لمن معه لا يطمس ملامحهم. اتذكر حملة اعلانية قام بها هنيدي لقناة الحياة وكان يظهر بها كزوج غلبان تصرخ فيه زوجته ,اعتقد ان هذه الحملة من اطرف ما قام به هنيدي,يجب ان يبحث عن ادوار تناسب سنه وتشبه جمهور السينما حتي يستطيع ان يستمر,ويا ليته يسمع !
اشكر الفنان محمد هنيدى على هذا الفيلم بجد فعلا فهمنى اهمية الناس الكبار الفنان محمد هنيدى انا شعرت فعلا زى ما انت شعرت انك بتمثل لاول مرة ودورك ساعطية 9 من 10 اما الفنانة الكبيرة سميحة ايوب 10 من10 لانها مثلت دور التيتة المفترسة على حفيدها اما الفنانة ايمى سمير غانم لا يليق عليها الدور كان من الممكن اختها دنيا سمير غانم فايمى سمير غانم اعطيها 5 من 10 اما الفنان باسم سمرة اعطية 8 من10 اما الفنان محمد فراج 9 من 10 والفيلم جميل جدا اما المؤلف يوسف معاطى فقد الف فيلم جميل بعيدا عن الافلام الاخرى...اقرأ المزيد والمخرج سامح عبد العزيز غير نفسة و اشكر الفنان محمد هنيدى و الفنانة سميحة ايوب و الفنان محمد فراج و الفنان باسم سمرة والمؤلف يوسف معاطى والمخرج سامح عبد العزيز و جميع فريق العمل وان فيلم تيتةرهيبة هو افضل فيلم من افلام عيد الفطر وارجو من الفنان محمد هنيدى ان باقى الافلام تبقى كدة