يذهب حسين لزيارة سلمى، فيوافق على عرضها بالانتقال للعيش في منزلها وإعلان زواجهما السري.
تكتشف وداد زواج سلمى السري من حسين فيقرر الثنائي إعلان الأمر، فيواجه حسين غضب ابناء سلمى بعد انتقاله للعيش في منزلهم.
تعاني سلمى من تعلق شيرين ابنة حسين بأبيها، مما يمنعها من الخروج وقضاء الوقت معه، فتقع مشاجرة بين سلمى وحسين حول ابنائهما.
يضع أبناء سلمى خطة بدعوة والدهم للمنزل لإعادته لسلمى بعد تطليقها من حسين، ولكن سرعان ما تفشل الخطة.
يحاول شناوي كسب ود أستاذته الجامعية النسوية حتى يتمكن من الانضمام للفرقة المسرحية، فتنجح الخطة.
يستعد حسين لتقديم بحثه الخاص لتولي منصب وكيل الجامعة، ولكنه يعاني من عدم اهتمام من حوله بالأمر.
يجلب حسين محللًا نفسيًا لحل مشاكله مع عصام ابن زوجته، ولكن تتعقد الأمور حينما يتعامل عصام معاملة جيدة مع حسين في وجود المحلل.
يرفض عصام تقبل فكرة استمرار سلمى في زواجها من حسين، فيقرر ترك المنزل والبقاء مع شناوي للضغط عليها، ولكن سرعان ما يفشل الأمر ويعود لمنزله.
تشك وداد في رغبة سلمى بوضعها في دار المسنين، ويحصل حسين على منصب عمل جديد وتلقيه زيارة من وفد فلسفي، فيحاول تجهيز الأمور حتى لا يتسبب ابناء سلمى في كارثة.
تدرب سلمى- شيرين في عيادتها، وعندما يأتي رجل ذو منصب هام في الدولة، سرعان ما تتسبب شيرين في العديد من الكوارث لسلمى.
بسبب رغبة وداد في الزواج، تقرر البحث عن فكرة مشروع من أجل تحقيق النجاح في حياتها وجذب الرجال تجاهها، ولكن سرعان ما تقع في المتاعب ويتم القبض عليها.
يتقدم حمدان للزواج من شيرين، فيحاول رفقة سلمى تمهيد الأمر لشيرين في محاولة لإقناعها بالزواج والتخلص من مسؤليتها.
يأتي حسانين وحمدان لطلب يد شيرين، ولكن سرعان ما تفشل كل خطط حسين في إقناع شيرين بالزيجة وتتعقد علاقته مع حسانين.
بسبب عدم معرفة شيرين بقيمة الجنيه المصري، تظن أن الملاليم التي تمتلكها تساوي ثروة كبيرة، فتعين حرس لحماية ثروتها، فيحاول حسين إقناعها بعدم امتلاكها لأي شيء.
يقرر حسين مراقبة شيرين حينما تتلقى زيارة من صديقة غامضة، بينما تحاول سلمى على مساعدة وداد في الخروج من وحدتها.
يكتشف حسين بحث عائلة الشماوطة من مسقط رأسه عنه بحثًأ عن الثأر بسبب قيام عائلته بقتل أحد أفراد عائلتهم، لتبدأ رحلة حسين في الاختباء ومحاولة الصلح.
يمرض حسين ويصبح غير قادر على الحركة، فيجد نفسه تحت رعاية وليد الذي يحاول الانتقام منه.
يتم اختيار حسين لبعثة فلسفية والذهاب لجبال الماكاناوا، لتجد سلمى نفسها مجبرة على رعاية شيرين بجانب أبنائها.
تشك سلمى في علاقة وليد بامرأة كبيرة في السن ورغبته في الزواج منها، فتقرر التدخل لمنعه من اتمام الأمر، بينما يعود حسين بعد فشله في السفر.
يشك حسين في تصرفات شيرين ويبدأ في مراقبتها، وتعرض سلمى الوساطة ببيع سيارة على صديقتها فتتهمها الأخيرة بسرقتها.
يحذر شناوي- حسين من تصرفات شيرين وعلاقتها بأصدقاء السوء، فيكتشف حسين في النهاية خداعه من قبل شناوي وبراءة شيرين.
تأتي خالة شيرين لزيارة العائلة مما يصيب سلمى بالإنزعاج منها، ويطلب حسين سلفة في العمل فيستغل عدلي الأمر للضغط على حسين بدعم مصباح في انتخابات اتحاد الطلبة.
تشك سلمى في خيانة حسين لها مع امرأة أخرى، بينما يلبي حسين رغبة شيرين في تعلم القيادة.
تحاول سلمى إثبات قدرتها على طبخ الطعام بشكل جيد، بينما يعاني حسين من الكوابيس المستمرة.
بسبب تقييد حسين لوليد وتهديده بسحب السيارة منه، يضرب وليد ضد حسين وسلمى، بينما يقود شناوي إضراب آخر في الجامعة.
تصاب وداد بحمى الشراء التي تدفعها لشراء منتجات عديدة عديمة الجدوى، فتحضر سلمى طبيبة نفسية في محاولة لإنقاذ والدتها.
يقدم منتج عرضًا لسلمى بتصوير مسلسل جديد في عيادتها وشقتها، فتوافق سلمى على أمل استغلال الأمر.
تنجح سلمى في إقناع المخرج باستكمال كتابة حلقات المسلسل بنفسها، ولكن سرعان ما يفشل الأمر ويقرر مؤلف المسلسل الحقيقي مقاضاة سلمى.
تتلقى شيرين عرض بتقديم برنامج كمذيعة، فيقاطعها حسين بينما تحاول سلمى إقناعه بأن الوظيفة لا يعيبها شيء.
يتلقى حسين عرض بتولي الحقيبة الوزارية لوزارة الزراعة، وبينما يحاول الطامعين الالتفات من حوله يقرر حسين الاعتذار عن المسؤلية للتفرغ للفلسفة.