تشك وداد في رغبة سلمى بوضعها في دار المسنين، ويحصل حسين على منصب عمل جديد وتلقيه زيارة من وفد فلسفي، فيحاول تجهيز الأمور حتى لا يتسبب ابناء سلمى في كارثة.