يوزع مدني لافتات لمهرجان الضيافة، بينما يرفض أبو سطوف توزيع اللافتات على المحلات حتى ترسل المستشارية خطابا رسميا، ويستغل أبو رامز الفرص ليلتقي بأم رسمي.