يلتقي سطوف وزينة سرًا، وتُرصف الطرق وتُجمَّل المدينة لاستقبال لضيوف المهرجان، بينما تطلب زينة من مرهش تأجيل التقدم لها بعد المهرجان، ويستضيف أبو سطوف كبار الضيعة لبحث أمور المهرجان.