يعتذر أحمد لعادل ويعود الأخير إلى المنزل، وتبدأ الامتحانات وتضطر ليلى إلى تناول الحبوب المنبهة حتى تساعدها على السهر والمذاكرة في حين يلجأ أحمد إلى الغش في الامتحان ويراه المراقب.