يُصاب خلف بحالة نفسية سيئة بعد قتله نصار، وهكذا مشاعل تدخل في حالة هيسترية شديد، ويطلب أبو خلف من أم أفراح إخفاء ما حدث عن الجميع، في حين يندهش عبدالله من اختفاء صديقه نصار فجاءة.