يستاء أبو خلف من مشاجرة ابنه عبدالله مع أحد الأشخاص، ودخوله قسم الشرطة، ويفاجأ الأخير بوجود علاقة بين صديقه نصار وجارته مشاعل، في الوقت ذاته تُعجب أفراح بجارها خلف.