يتولى أبو خلف رعاية أولاده، ويعمل ابنه خلف في الصيد لمساعدته، وعلى الجهة الأخرى تعيش أم أفراح مع ابنتيها أفراح ومشاعل.
يستاء أبو خلف من مشاجرة ابنه عبدالله مع أحد الأشخاص، ودخوله قسم الشرطة، ويفاجأ الأخير بوجود علاقة بين صديقه نصار وجارته مشاعل، في الوقت ذاته تُعجب أفراح بجارها خلف.
يتهجم نصار على مشاعل بمنزلها، ويحاول خلف إنقاذها فيطعنه خطئا بالسكين فيرده قتيلا، ويحمل مع والده الجثة ويدفناها في الصحراء ويحرقا سيارة نصار.
يُصاب خلف بحالة نفسية سيئة بعد قتله نصار، وهكذا مشاعل تدخل في حالة هيسترية شديد، ويطلب أبو خلف من أم أفراح إخفاء ما حدث عن الجميع، في حين يندهش عبدالله من اختفاء صديقه نصار فجاءة.
يؤكد أبو خلف على أم أفراح عدم إخبار ابنتها الكبرى بالأمر، ويظل عبدالله يبحث عن صديقه نصار.
تخبر مشاعل - خلف بنسيان هاتفها المحمول في ملابس نصار، فيقرر أبو خلف العودة لمكان دفن الجثة وجلب الهاتف.
يُصدم أبو خلف وابنه لعدم وجود الجثة في مكانها، وتُسيطر الكوابيس على مشاعل.
تفكر أبرار في الاعتراف للشرطة بالجريمة وأمها تمنعها، وتحاول أفراح الضغط على أمها لتخبرها بما تخفيه.
يقترح أبو خلف على ابنه الزواج من مشاعل، وتصدم أفراح لهذا القرار، ويطلب والد مشاعل مبلغ كبير من المال مهرا لها على أن يستلمها عقب خروجه من السجن.
يتزوج خلف من مشاعل، ويحزن شقيقه غازي للأمر لحبه لمشاعل.
يعامل خلف زوجته مشاعل بطريقة جافة ويخبر أبو لافي - عبدالله ببحث أهل نصار عنه، ويخبر غازي - صديقه بقراره لترك المنزل والابتعاد عن مشاعل.
يخبر عبدالله - غازي بماضي مشاعل، وعلاقتها بصديقه نصار، ويتشاجر خلف معها لسوء سمعتها.
تشتكي مشاعل لأمها عدم تقرب خلف لها، ويقرر غازي السفر، ويطلب أحمد من أفراح الزواج ولكنها ترفض.
تخبر أفراح والدتها بحب غازي لمشاعل، ويتقرب أحمد من أفراح ويقنعها بحبه لها، ويكتشف أبو خلف علاقة الصداقة التي تربط بين عبدالله ونصار.
تتزوج أفراح من أحمد، وتعاملها أمه وشقيقته بطريقة سيئة، في حين يسافر خلف ومشاعل حتى يبتعدا عن القلق، ويطلب سعد من وفاء الابتعاد عنه تجنبا للمشاكل بينه وبين صديقه نواف.
تظل أم أحمد وشقيقته تعاملان أفراح بطريقة سيئة، وتستوليان على مصروف المنزل، وتقرر أفراح البحث عن شقة للانتقال إليها مع زوجها.
تتسبب وفاء في وقوع مشاكل لسعد بعد ابتعاده عنها، وتشكك أم أحمد في سلوك أفراح، ويعود خلف ومشاعل من السفر.
يخبر أبو خلف - ابنه خلف بشكه في وجود بضاعة مهربة بمخزن المستأجر الهندي، ويتواصل سعد مع طليق وفاء ويخبره بما حدث منها، في حين يفاجئ غازي - أهله بزواجه من شقيقة صديقه.
تفتعل زوجة غازي المشاكل بين غازي وشقيقه خلف، ويخرج والد أفراح من السجن، وتعود وفاء لعلاقتها بسعد، ويتلقى خلف تهديدات من مجهول بشأن جريمته.
يطلب أبو أفراح من خلف تسديد مهر ابنته المؤجل ويهدده بإبلاغ الشرطة، وتتشاجر زوجة غازي مع مشاعل، وتتهم خلف بالتحرش بها، في حين يتلقى نواف العلاج الكيماوي، ويخبره سعد بقلقه من تصرفات وفاء.
تقبض الشرطة على أبو خلف، وتوجه له تهمة الإتجار في بضاعة مهربة بمنزله ويكشف لهما بأنها ملك المؤجر للغرفة، ويتلقى خلف رسائل تهديد أخرى، وتطرد أم أحمد - أفراح من المنزل.
يخبر خلف - والده بالتهديدات التي يتلقاها، ويتفق وليد مع شقيقته على استغلال حب غازي لها والاستيلاء على منزل عائلته مثلما فعلت مع أزواجها السابقين.
تخبر أفراح - خلف ومشاعل بتلقيها تهديدات من إحدى السيدات، فيضطران لكشف سرهما لها، في حين تستمر زوجة غازي في التفريق بينه وبين أهله.
يطلب أحمد من أفراح العودة له ولكنها ترفض، ويكتشف خلف ومشاعل بأن زوجة نصار وراء التهديدات التي ترد لهما.
تكتشف أفراح أن زوجة نصار قد طلقها قبل وفاته وأنها مدمنة، في حين تخبر مشاعل - أفراح بحملها من خلف وتخفي الأمر عنه، وتحاول زوجة غازي الإيقاع بين خلف ومشاعل.
تفقد مشاعل جنينها، ويظل أشقاء نصار يبحثون عنه، ويعثر أبو أفراح على محفظة نصار الشخصية بحديقة منزل أبو خلف ويهدده بإبلاغ الشرطة ويبتزه مقابل سكوته، ويكتشف سعد تسبب وفاء في وفاة ابنها الصغير.
تحاول زوجة غازي اكتشاف السر الذي يخفيه خلف ووالده، ويدهس أحد الأشخاص أبو أفراح بالسيارة، ويفكر خلف في إبلاغ الشرطة عن العثور على محفظة نصار في حديقة منزلهم بنفسه حتى يبعد الشبهة عنه.
تحقق الشرطة مع عبدالله حول اختفاء نصار، ويتشاجر غازي مع زوحته لمحاولة تفريقها بينه وبين أشقاؤه، ويطلق أحمد - أفراح ويتزوج من خادمته.
يكشف أبو خلف - لجميع أولاد السر الذي يخفيه عنهم، ويطلق غازي - زوجته، ويقرر أبو خلف الاعتراف بقتله لنصار حتى ينقذ ابنه من السجن.
يمنع أولاد أبو خلف - والدهم من الاعتراف بالجريمة، وتقرر أفراح التضحية هي والاعتراف بالأمر، وتضع مشاعل طفلها الأول من خلف.