تقبض الشرطة على أبو خلف، وتوجه له تهمة الإتجار في بضاعة مهربة بمنزله ويكشف لهما بأنها ملك المؤجر للغرفة، ويتلقى خلف رسائل تهديد أخرى، وتطرد أم أحمد - أفراح من المنزل.