تكتشف أفراح أن زوجة نصار قد طلقها قبل وفاته وأنها مدمنة، في حين تخبر مشاعل - أفراح بحملها من خلف وتخفي الأمر عنه، وتحاول زوجة غازي الإيقاع بين خلف ومشاعل.