تضطر سميرة إلى بيع ذهبها لتسديد مجوهرات أديبة التي سرقها ابنها خليفة، ويتشاجر عبدالناصر مع قتيبة بعدما اكتشف أنه وراء شراء الأرض، ويخبر عمران زوجته أديبة بأن سامي ابن شقيقتها هو صاحب الشركة.