يذهب والد سليم عند شفيقة رفقة ابنته فايزة لتعزيتها والتهوين عليها والاعتذار لها مما بدر من زوجته، أما هى فأخبرته أنها تسامحها. يجتمع أهل المنطقة أمام الولاية في اعتصام وذلك لمدهم بمساكن اجتماعية.