الحلقة الثانية والعشرون

6.8

يتصل سليم بالحاج فتجاوب شفيقة على الهاتف وتصاب بالصدمة عندما سمعت صوته وتأكدت أنه حي ويعود سليم إلى الجزائر لكن ياسين يموت. تتصالح والدة سليم مع شفيقة التي تصالحت هى بدورها مع أهلها.

  • أجزاء أخرى: