يحاول الحاج درويش ابن فاطمة تعلبة أن يحل مشكلة طرأت بسبب المحاصيل في القرية، وتنشأ حساسيات بين مريم زوجة درويش من جهة وفاطمة تعلبة وبناتها من جهة أخرى.
تتصالح بسيمة مع مريم، ويتفاوض درويش من أجل شراء إحدى اﻷراضي من سيد بسطاويسي، وتقترض فاطمة 200 جنيه لمعاونة درويش من القفاص مقابل خصمه من محصول القطن.
تعاني مريم من آثار الحمل، ويجهز الجميع مستلزمات زواج عبدالعزيز الذي تأجل زواجه كثيرًا، وتغضب فاطمة تعلبة من اقتراح زواج عبدالعزيز في منزل أهل زوجته، وتطلب فاطمة فض الزيجة، ويعترض درويش.
تغضب فاطمة حين تعلم برغبة مريم في الاستقلال بسكن جديد مع درويش، ويحتفل الجميع بوصول شوار وأثاث عبدالعزيز وخطيبته تمهيدًا للزواج.
يرغب عيسى في الزواج في سكينة، ويستشير مريم في كيفية مفاتحة والدته في اﻷمر، ويفكر درويش في ضم كافة العزب إلى الجمعية التعاونية وشراء ماكينة جديدة لخدمة الفلاحين.
يفكر كافة رجال البلدة في مسألة إعادة الانتخابات، وتقرر مريم أن تفاتح درويش في مسألة زواجه من سكينة حيث أنهم يفضلون تزويجه من هانم، وهو ما يرفضه عيسى.
يصمم عيسى على موقفه، ويحاول درويش وفاطمة تعلبة إثناءه عن رغبته في الزواج من سكينة، وإيجاد حل له، وتضع مريم وليدها.
يُطلق النار بالخطأ على علي الحشاش ويصاب في كتفه، وتنقلب البلدة رأسًا على عقب وتُسرق بعض المنازل في عزبة العرب على أثر الحادثة، ويُستدعى العمدة للتحقيق في الحادثة.
تمر 4 أيام على أبناء فاطمة في الحجز، ويخرج عبدالعزيز ويبقى عيسى بعد شهادة سيدة مسنة ضده، ويحاول درويش إيجاد حل ﻹخراجه من الحبس.
تحمل اﻷسرة هم تحول مشكلة عيسى إلى قضية أمام المحاكم ﻷنهم رافضين أن يكون فرد من اﻷسرة صاحب سوابق، وبسيمة تضبط مريم وهى خارجة في الليل لتقابل سكينة، ويتقدم شاب أخر للزواج من سكينة.
الشيخ عزت ينصح درويش وفاطمة بالتراجع عن تزويج عيسى من هانم، وتقرر فاطمة أن تساند العندة في الانتخابات مقابل تسجيل اﻷرض لهم، ويحزن عيسى بعد زواج سكينة.
تقرر فاطمة أن تزوج هانم لصادق بدلًا من عيسى، ويقرر عبدالباقي أن يصطحب شقيقه عيسى إلى المولد، ويفكر درويش وفاطمة في تزويج عيسى من بدر ابنة إبراهيم حسبو.
يعود درويش وفاطمة من السفر، ويقررا إتمام زواج عيسى على بدر ويقام حفل زفافهما، ويقرر والدا سكينة تطليقها من زوجها بسبب معاملته السيئة.
تصير كل زوجات أبناء فاطمة حوامل إلا بدر، ويتقدم عريس لبسيمة رغم أنه متزوج، وتطلب فاطمة من عيسى أن يكشف لدى الطبيب لمعرفة سبب تأخر حمل زوجته.
يقرر أنفار من القرية بيع أراضيهم لفاطمة تعلبة بسبب مرورهم بضائقة مالية، ويتفق العريس الثري مع فاطمة على الزواج من بسيمة، وتحزن بدر لعدم إنجابها حتى اﻵن.
تقرر فاطمة تعلبة تزويج ابنها الشيخ طلبة لسميحة، وينشغل جميع رجال القرية بالفتاة الفاتنة عزيزة التي وفدت إليها حديثًا.
درويش يخبر فاطمة أن عيسى لم يذهب للطبيب كما طلب منه، ويرتقب الجميع موعد حفل زفاف بسيمة على رحيم بعد قراءة فاتحتهما.
يتحرى صادق عن المقاول كريم خلال رحلة تجارته، ويحاول عبدالباقي أن يجعل عزيزة تحبه، ويضيق والد بدر ذرعًا من تأخرها في اﻹنجاب ويقرر وضع حل حاسم لهذا اﻷمر.
يغضب درويش من مستحدثات اﻷمور فيما يخص عيسى، ويقرر هجران البيت، ويستدعى عيسى في المحكمة على خلفية الحادثة التي اتهم فيها ويحصل على البراءة لعدم كفاية اﻷدلة، ويطلب عيسى من درويش الزواج من سكينة.
عبدالباقي يفاتح مريم لتحدث درويش في مسألة الزواج من عزيزة، ويخاف الجميع بسبب اختلاف عاداتها عن عادات آل عكاشة، ويفكر عبدالباقي في تقديم هدية لعزيزة خلسة، كما يطلب طاهر الزواج من بهانة.
تتزوج بسيمة وتترك المنزل للذهاب إلى بيت زوجها، وتصير فاطمة تعلبة مريضة وتلزم فراشها ويخاف عليها الجميع، ويطلب المأمور من درويش الترشح لمنصب العمدة، ويُستدعى الشيخ طلبة للتجنيد.
يقرر طلبة أن يسلم نفسه للتجنيد، ومريم تسأل درويش عن سبب رفضه لمنصب العمدة، وتوافق عزيزة على الزواج من عبدالباقي.
تتزايد حالات الوفاة خلال اسبوع واحد، ويكتشف الجميع أن وباء الكوليرا قد تفشى، وترد إشارة للعمدة للتبليغ عن أي مصاب بالكوليرا لعزله، وتتخذ اﻷسرة كافة التدابير لمواجهة الوباء.
تمر أيام وباء الكوليرا بسلام على أسرة فاطمة، وتقرر عزيزة أن تعلم نساء اﻷسرة القراءة والكتابة، ويرغب عبدالعزيز في طلاق زينب، ودرويش يفاتح فاطمة في تزويج طاهر ﻷنه هو العازب الوحيد في الأسرة.
يستعد الجميع لتزويج طاهر من بهانة، وتتعرض فاطمة على طريقة ملبس ومسلك عبدالباقي مع زوجته عزيزة، وتمرض فاطمة تعلبة بشدة وتلازم الفراش وتوصي درويش على بقية اﻷشقاء، لكن درويش يموت قبلها، وتموت فاطمة بعده باسبوع.