حضرت كريمة لأرض الجان وقام جولان بحبسها في قصر النسيان، وعادت ريما للمنزل وسألت عن كريمة كأنها لا تعلم مكانها، وأخبرت الأميرة صفوان ووردان بأن اسمها فاطيمة.