يهدد إبراهيم الباشا لفك أسر أهل زفتى ويصاب بعيار ناري أثناء هروبه، ويزرع كرياكو الضغينة بقلب أعوان الدهمي للانقلاب عليه، وتتحسن حالة إبراهيم.