يخرج كل أهل زفتى من الحجز بعد تهديد حشمت من قبل إبراهيم وأعوانه، ويسعى يوسف لجمع توقعات تكليف سعد باشا رئيساً لحزب الوفد للمطالبة باستقلال مصر.