يعود أبو دلامة فيجد أبو عمرو ينتظره فأعطاه الهدية التي اتضح أنها فرخة لكنه كان قد أكل منها وأعطى لابنه وزوجته لذا لم يتبقى منها الكثير، فكتب فيه قصيدة وجعل الناس يضحكون عليه في السوق، يجتمع المنصور...اقرأ المزيد بالوزير والحاجب لقراءة رد الخرساني على رسالته.