حلقات المسلسل: مسلسل - طرائف أبي دلامة - 1993

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31
• حلقة #32
• حلقة #33

تلوم حماة أبو دلامة- ابنتها لتركها 5 دنانير مع زوجها أبو دلامة، يسجن المنصور أحد الشعراء بعدما عرف أنه أخذ من أخيه آلاف الدنانير مقابل مدحه، بينما يذهب أبو العطاء ليمدح المنصور ليأخذ منه مال كثير، بينما كان المنصور ينتظر مجيء أبو دلامة.

يذهب أبو العطاء وجعفر وأبو زيد لوليمة الغداء عند أبو دلامة، وهناك أخبرهم أبو العطاء طرد المنصور له بسبب مدحه بني أمية قبل ذلك، يحصل أبو دلامة على دنانير من مدح أبو الفضل، ويستعين أبو دلامة بأصدقائه ليوهموا حماة أبو دلامة أنها قتلته.

تخاصم أم دلامة- زوجها بسبب ما فعله هو وأصدقائه مع والدتها، يمدح أبو دلامة- المنصور بقصيدة ولأن المنصور قرر ألا يعطيه مال، فطلب منه أبو دلامة كلب صيد، ثم عاد بالكلب للمنصور وأخبره بقصة ذهابه بالكلب للصيد حتى شعر المنصور بالملل.

يحكي أبو دلامة للمنصور وقوعه على الأرض بسبب حماره أثناء الصيد، وهروب الأرنب بسبب مجيء الكلب لإنقاذه، وتمكن من جعل المنصور يأمر له بحصان، تضع حماة أبو دلامة خطة احتيال لدلامة ليشتري جدي من التاجر لتعود عن خصامها لابنتها.

تقول أم دلامة أن التاجر أهداهم الجدي على أن يعيدوا له هدية ب50 درهم، بعدما يأكل أبو دلامة وابنه وأصدقائه الذين تورط فيهم- الجدي، يأتي التاجر ليطلب حقه، فتوصل معه أبو دلامة إلى أن 50 درهم يعد نصب، ثم توصل إلى رد الجدي له فأعطاه العظم والجلد.

تنجح خطة أبو دلامة ولم يدفع المال لتاجر الجديان، فذهب للقاضي ليشتكيه، فذهبت حماة أبو دلامة لتشهد على كلامه، فاتهمها أنها التي خدعته لتشتري الجدي، فيُرسل القاضي لأبو دلامة لاستجوابه، لكن دلامة خرج وقال أن أباه مات.

يتجمع الناس أمام منزل أبو دلامة بعد خبر وفاته، ويأمر المنصور بألف دينار له، ويُقنع أبو دلامة- المنصور بأخذ المال مقابل تشييع جنازة له، ثم يذهب أبو دلامة لزوجة العباس فطلبت منه قول قصيدته في رثاء زوجها لتعطيه مائة ألف درهم.

يحكي أبو دلامة طرد زوجة العباس له بعد النكتة الماجنة التي قالها، لكنها عادت وأرسلت 10 آلاف درهم لمنزل أبو دلامة، فنصحة حماته- ابنتها بألا تخبر أبو دلامة بالأمر، يُقنع أبو دلامة- المنصور بأن يعطيه غلام يرعى الحصان.

يسخر أبو دلامة من حراس القاضي، ثم يذهب للقاضي بمفرده وهناك تمكن من جعل التاجر يتنازل عن دعواه ولكن القاضي أعطى للتاجر 25 درهم، بينما تُقنع حماة أبو دلامة- ابنتها ببيع الحصان، واتفقت مع الغلام على إعطائه 100 درهم ليبيعه.

يهدد دلامة- مسعود بصفقته مع أمه وجدته وأخذ منه 50 درهم، فقال مسعود لأبو دلامة عن اتفاق حماته وزوجته معه لبيع الحصان، فوضع خطة له، بينما يدافع أبو دلامة عن أحد الشعراء أمام المنصور، فاقتنع بكلامه.

تهدد حماة أبو دلامة- أبو عمرو فوافق على شراء الحصان ب100 دينار، يضع أبو دلامة خطة لأبو سالم ليظهر ويكون الحكم أمام أبو عمرو، ثم ظهر وقال لأبو عمرو أن الحصان مريض، فقرر ترك الحصان والمال، بينما يوافق أبو دلامة على بيع حماره لجعفر.

يهجو أبو دلامة- جعفر لشرائه حماره، فأعاد له الحمار، لكن أبو دلامة أخذ المال حتى لا ينشر هجائه، يضع دلامة خطة لأمه وجدته لتكرار ما حدث مع أبو عمرو مع تجار آخرين، للحصول على المال، فأشار عليهم مسعود باستبدال أبو دلامة بشخص مستأجر.

يقول أبو دلامة لزوجته أنه طلب الكلب والحصان والغلام ليحصل على ثروة كبيرة من المنصور، فذهب وطلب منه جارية لتساعد زوجته في الأعمال، فأمر المنصور بقتله لكنه عفا عنه وأعطاه ما أراد، بينما يفكر دلامة في طريقة حتى لا يركب والده الحصان.

يعود دلامة لجدته بالشحاذ أبو العمروط فاتضح أنها تعرفه، تشرح أم دلامة ووالدتها الخطة ليُمثل أنه أبو دلامة أمام التاجر ليبيع له الحصان، بينما يحكي أبو دلامة خطة حماته لبيع الحصان وطلب من قعطل مساعدته في تعلميهم درس.

يرسل المنصور بالجارية لمنزل أبو دلامة الذي انصدم من عدم جمالها، وخافت منها أم دلامة فوعدها بأن يعيدها، بينما يعود بشار بن برد للكوفة، وتُمسك أم دلامة بالجارية وهي تأكل من السمن، وتنصح زوجة المنصور- زوجها بأن يقضي على أبو مسلم الخرساني.

يقول أبو دلامة للمنصور أنه كان يريد جارية جميلة، فذكره المنصور بأنه إذا طلب شيء سيقتله، فأراد أن يعيد الجارية لكن المنصور رفض ﻷنه لا يسترد عطاياه، فطلب منه الفصل بينهما في المنزل، فأمر المنصور بمنزل له جناحين، فتذكر أن هذا طلب فأمر بقتله.

يأمر المنصور بمنزل لأبو دلامة ويجعل الجلاد يتركه، يشتري قعطل الحصان من أم دلامة مقابل 60 دينار، يُمثل أبو العمروط دور أبو دلامة ليتخلى عن الحصان، ثم يهرب عندما يأتي المحتسب والذي هو أبو دلامة ملثمًا، يوافق قعطل على إعادة الحصان بشرط أخذ 200 دينار.

تقول زوجة العباس لأبو دلامة أنها ستشتري له جارية ليتزوجها، ويُرسل المنصور بحراسه لجلب أبو دلامة ليسأله عما قاله للخرساني، لكن أبو دلامة سخر منهما، فعادا وأخبرا المنصور أنه مات، فأمر المنصور بحبسه لكنهما قبضا على أبو العطاء بالخطأ.

يكذب دلامة على والده بأن ظهره تعرض ل10 ضربات بالسوط على يد الجن، فطلب أبو دلامة من زوجته عمل حجاب لابنهما، بينما يكتشف المنصور وأبو أيوب أن أبو دلامة لم يدخل السجن، ويُكلف المنصور- أبو مسلم بالذهاب للشام والقضاء على عبدالله بن علي.

تفشل حماة أبو دلامة أن تجعل ابنتها ودلامة يبيعان الحصان، بينما يأمر المنصور بتسليم منزلين لأبو دلامة وأبو العطاء، كما أمر بألف درهم لأبو العطاء، يقول أبو دلامة شعر في أبو عمرو بدل من دفع ال20 درهم له.

يُطلع مسعود- أبو دلامة على خطة حماته لبيع الحصان مرة أخرى، فطلب منه وضع المنوم في الطعام كما طلبت حماته، ويقول أبو دلامة لزوجته عن البيت الذي أهداه له المنصور، لكنه غضب عندما أرادت بيعه بحجة أنه لن يتمكن من الإنفاق عليه.

يأكل دلامة وأمه والجارية من الطعام فناموا الجميع، ويمسك أبو سالم بحماة أبو دلامة على أنها سارقة وأنه المحتسب لكن قعطل تدخل وأنقذه منها حسب خطة أبو دلامة، بينما يعرف أبو العمروط من الشحاذين الآخرين أنهما كانا مع المحتسب.

تدفع أم دلامة 10 دراهم لأبو العمروط حتى لا يقول سرها لأبو دلامة، ثم تعطيه 10 أخرى عندما أثبت لها أن المحتسب كان أبو دلامة، ثم يخبر العمروط ذلك لحماة أبو دلامة، بينما تُرسل أم سلمى بالجارية لتتزوج من أبو دلامة.

تُقنع حماة أبو دلامة الجارية الجديدة بأن تتزوج من دلامة الذي كان يرفض ذلك خوفًا من والده، لكنه وافق بشدة عندما رأى جمالها، فجلب كاتب القاضي وتزوجها، بينما واجهت أم دلامة زوجها بمعرفتها بأمر المحتسب وال200 دينار وفضيحة والدتها.

ينصدم أبو دلامة عندما عرف أن دلامة تزوج الجارية الجميلة نُعم، فأخذ ابنه وذهب به للقاضي ليشتكي زواجه، وهناك يتمكن دلامة من حل قضية وإثبات سرقة أبا حية لجوهرة بيهس، بينما تقرر حماة أبو دلامة تزويج مسعود من الجارية أمة الله.

يطلب أبو دلامة من المنصور قطع يد دلامة لسرقة الجارية وتزوجها، فخيره المنصور بين قتله هو أو حل المشكلة، ينتقل أبو دلامة وزوجته وابنه وحماته ومسعود وأمة الله للبيت الجديد، وهناك يعتقدوا أن هناك لص لكن اتضح أنه الحصان دخل مخزن الغلال.

تصل رسالة من الخرساني للمنصور، فتضايق منها، وأمر بأن يرتدي الناس اللون الأسود خاصة عند مقابلته، فذهب أبو دلامة وأخذ منه عفو ألا يلبس الأسود بسبب لون بشرته، بينما يذهب أبو عمرو بهدية ورفض تسليمها إلا لأبو دلامة.

يضحك المنصور لإيجاد أبو دلامة لطريقة يطلب بها منه هبة دون أن يقتله، فأمر بضيعة لأجل أم دلامة، وحكم عليه بالذهاب لحرب الخوارج، يبتز أبو العمروط- أبو دلامة ويأخذ منه 10 دراهم حتى لا يهجوه، ويرسل المنصور رسالة للخرساني.

يعود أبو دلامة فيجد أبو عمرو ينتظره فأعطاه الهدية التي اتضح أنها فرخة لكنه كان قد أكل منها وأعطى لابنه وزوجته لذا لم يتبقى منها الكثير، فكتب فيه قصيدة وجعل الناس يضحكون عليه في السوق، يجتمع المنصور بالوزير والحاجب لقراءة رد الخرساني على رسالته.

ينفذ المنصور خطة أنه غير مهتم بأمر الجيوش حتى يُوقع بالخرساني، فأمر عوف بن حاتم باصطحاب أبو دلامة لجيشه، تُصالح حماة أبو دلامة بين أبو العمروط ودلامة لحاجتها لهما معًا في عملها الجديد حيث تخطط لبيع المنزل والضيعة.

يدفع عوف- أبو دلامة ليتدرب على القتال، ويُرسل لأهله أنه التحق بالجيش وسيعود بعد 10 أيام، فقامت حماة أبو دلامة بإرسال دلامة ومعه أبو العمروط على أنه والده ليعرضا على أبو يحيى شراء القصر والضيعة، فطلب أن يعاينهما.

يحدد أبو يحيى موعد ليأتي ويعاين القصر والضيعة، تنجح خطة دلامة لأخذ السمن والزيت من أبو عمرو دون دفع ثمنها، يقول أبو العمروط لحماة أبو دلامة وأم دلامة أن مسعود كشف خطتهما، فقررت أن تقيده، لكن دلامة اكتشف أنه هرب وأخذ معه الحصان.

يتمكن مسعود من إرسال خبر لأبو دلامة بخطة حماته، فظهر أبو دلامة أمام أبو يحيى فهرب أبو العمروط وضرب أبو دلامة الجميع وباع القصر والضيعة لأبو يحيى، ثم يُضحك المنصور بعد موت عمته فأمر ب10 آلاف درهم له، وإذهابه للحرب، فتوسطت زوجته وحماته عند أم سلمى لتجعل المنصور يعيده.