تتمكن مبروكة ومحظوظة من تنويم أبو عقيل مغناطيسيًا وتطلبان منه أن يأمر بخروجهما من المستشفى، وعندما يفيق يمنعهما خالهم والدكتور أبو عقيل، الذي يعزلهما في غرفة التبريد، ويتم التحقيق معه.