يحكي عدنان لصديقه عبسي عن الفتاة لينا، فيقرر مساعدته في العثور عليها، ويركبا السفينة خلسة، ولكن يتم القبض عليهما، ويحكم عليهما القبطان بالعمل على السفينة.