تصل مريم إلى الكويت، وتتوجه إلى مكتب أبو خالد وتراقبه طول الوقت، ويستاء أبو خالد من انشغال زوجته بعملها ومؤتمراتها، ويسرق فواز الأموال من حقيبة والدته أم خالد.