تُوظَّف مريم سكرتيرة لدى أبو خالد، ويخبر سالم - سامية بتقرب مريم من أبو خالد، ويطلب ماجد من شهلا الزواج، ويُقبض على فواز لسرقته أحد الأشخاص.