حسنين البواب يطلب من قاطني سطوح العمارة عدم استخدام الأسانسير، وعم محمد يخدم عباس الذي يخبره أنه توسط له لتمديد خدمته، وزينب هانم تطلب من ابنها منذر إقناع والده ببيع الأرض، ورمزي يؤجر مكتب في العمارة.
تتسبب زينب في مشاكل في دار المسنين ويرفض منذر محاولاتها لتوجيهه ورفضها تصرفات والده، ويجتمع منذر في جلسة ودية مع أصدقائه، والعجرودي يقرر عمل مسيرة تضامن مع فلسطين، وتنتظر الممثلة فريدة عرض فيلمها الجديد.
شاكر يطلب من منذر بيع الأرض وأميمة تنتظر موافقة مسئولي الجامعة لعمل المسيرة السلمية لفلسطين وتحاول جمع تبرعات، وسماح تخبر رمزي عن سكان العمارة ويطلب منها العمل في فرع الشركة الجديد، ويرسل ورد لفريدة ويفكر في طريقة لتوريط منذر ليبيع الأرض.
يشعر منذر بحسرة على سنوات عمره الضائعة وتتدهور حالته النفسية، والعجرودي يوهم زملائه بأنه ثري كي تقتنع أميمة به لأنه معجب بها، ويطلب رمزي من فريدة إقناع منذر كي يبيع الأرض وسيقدم لها تسهيلات لشراء قصر، ووفاء تحاول التقرب من منذر وتشتكي بواب العمارة له.
يجتمع العجرودي وزملائه وأصدقاء منذر في بيته للاحتفال بعيد ميلاد العجرودي، وأميمة تخبر منذر أنه يكذب وأن العجرودي فقير وليس مثقف، ويبحث منذر عند فتوح عن شريط كاسيت كاظم الساهر، ويخبر أميمة أنه لم يختار شيء في حياته إلا ملابسه البيضاء.
يحتج الفلاحين على بيع الأرض بينما يستكمل رمزي إجراءات الأرض مع والد ووالدة منذر، ويشتري فيلا لفريدة كمكافأة، ويطلب منها التوسط ليحصل على قرض كبير من البنك، ومنذر يغضب من بيع الأرض، وتسقط وفاء ويفاجئ منذر أنها كانت حامل وتتهم منذر أنه غرر بها.
رئيس المباحث يعامل منذر باحترام بعد توصية من الوزير السابق عباس، ويتعرف منذر على فيلليني وعنتر الليل وشوقي موزة في الحجز، وفتوح يقابل والدة منذر وتقرر إعطائه غرفة على السطوح كي يراقب وفاء، والعجرودي يراقب وفاء وأختها سلوى.
نظلة تخبر رمزي أن بيت عمته ملك منذر وعقد البيع باطل، وفلليني يخبر منذر أنه يحب وفاء، ووفاء تخبر زينب أنها ستتزوج من رمزي، ويحاول المحامين إخراج منذر من ورطته، ولكن منذر يقرر الدفاع عن نفسه بنفسه.
منذر يهرب من الشاويش والضابط ياسر يبحث عنه وتغضب فريدة من السيناريست بسبب حصرها في أدوار معينة نمطية، ومنذر يخبر أميمة أنه يبحث عن إثبات براءته بمساعدة فيلليني وشوقي وعنتر، ويطلب رمزي من وفاء وضع ممتلكاتها كضمان للقرض.
يقيم منذر في بيت الشيخ شعبان الذي يكتب شعر ويستمر ياسر في بحثه عنه، ويعرف من القهوجي أن منذر شخص محترم ومستقيم، ويلتقي منذر بأميمة ويلمح إعجابه بها وتخبره رفض والدها تواصلها معه، ومنذر يخطف سلوى للضغط على وفاء للاعتراف.
منذر يلوم أمه على تدخلها في حياته ويرفض طلبها الزواج من وفاء لأنه برئ، وفيلليني لا يصدق نفسه عند لقائه بفريدة، وتتفق وفاء مع الذي غرر بها على ابتزاز منذر لتحصل على الأموال.
منذر يخبر اميمة أنه يحبها وفتحي يرفض لقاء منذر لأنه هارب من السجن، والجعر يطارد عبلة بعد هروب عنتر وتلجأ لحماية المعلمة الشبوكشة، وياسر يترك منذر دون أن يقبض عليه ويتعجب منذر لذلك، والعجرودي يبدي إعجابه بسلوى.
منذر يسلم نفسه لياسر والجعر يرشد عن مكان فيلليني وأصحابه، وياسر يطلق سراحهم وسراح منذر، والشرطة تقبض على وفاء وتواجهها بفوزي الذي حملت منه، وتثبت براءة منذر، ويقيم احتفال كبير، ومنذر يطلب الزواج من أميمة.
يهرب رمزي للخارج يوم زواجه من فريدة ويسرق ما تملك، وعنتر يطلب الزواج من عبلة بواسطة الشبوكشة، وتقدم فريدة محضر ضد رمزي، وتصاب بصدمة عصبية بعد هجوم الصحف عليها، والجعر ينتقم من عنتر وشوقي وشعبان.
يبحث منذر عن أصدقائه المختطفين من الجعر ويستعين بالشبوكشة لمساعدته ويطمئن على فريدة التي يرعاها فيلليني خلال تواجدها بالمستشفى، ويدفع منذر مبلغ ويفرج عن أصحابه، وأميمة تطلب منه اﻻبتعاد عنهم لأنهم مجرمين.
عنتر يقرر العودة للسرقة وأصدقائه يحاولون منعه، ووالد عبلة يطلب منه السطو على بيت منذر، وعبلة ترفض وتهدد عنتر بتركه، واللواء فتحي الدياسطي يطلب من منذر التشارك لتأسيس شركة أمن، وخليل يسأل منى عن خلافها مع ياسر وتخبره أنها تحبه ولن تتخلى عنه.
الشبوكشة يأمر كل اللصوص باعتزال اﻻجرام وسيوفر لهم فاترينات ليعملوا في أعمال شريفة، وتنهار فريدة بسبب قلة السيناريوهات المعروضة عليها، وعنتر يخطب عبلة ومنذر يهنئه، وعاصم يرفض زواج ابنته أميمة من منذر لأنه دخل السجن.
يجمع المعلم الشبوكشة إيراد رجاله ويوزعها، وشعبان يقابل فاطمة في اﻻسانسير ويعرف أنها ضريرة مثله ويشعر نحوها بارتياح، وأميمة تهرب من البيت بسبب رفض والدها الزواج من منذر، ووالد منذر يحاول إقناع والد أميمة بالزواج لكنه يرفض.
عاصم يذهب لمنذر ويطلب منه اﻻبتعاد عن أميمة وعدم اﻻتصال بها، ويخطط الشاطر حسن والجعر لمنع تجارة رجال الشبوكشة، والطبيب يكشف على فريدة بسبب الصداع المستمر، ويثور منذر ضد اللواء فتحي ومدراء الشركة ويقرر غلق الشركة، وعباس يبدي إعجابه بفريدة.
تتدهور صحة الشبوكشة بعد حريق سياراته ويموت، ويصبح منذر زعيم الحارة ويتولى تشغيل الرجال بعد سداد ديون المعلم وصنع رداء رسمي للعمال، وفيلليني ينقل فريدة للمستشفي والطبيب يكتشف ورم لديها في المخ وتسوء حالتها النفسية.
منذر يذهب للشاطر حسن والد عبلة ويخبره أنه سينتقم ممن حرق سيارات الشبوكشة، وعبلة تخبر عنتر أن أبوها والجعر من حرقا السيارات، وعنتر يفكر في قتل الشاطر حسن والعودة للسرقة ومنذر يمنعه، ومنذر يطلب من اللواءات حماية الحارة نظير راتب الشركة الذي أخذوه مقدمًا.
يسافر منذر للإسماعيلية لزيارة المعلم حليمو الذي يخبره أن الشبوكشة قتل كثيرًا من الإنجليز أيام المقاومة، ومنذر يخطط للإيقاع بالشاطر حسن والجعر، وعاصم يلوم منذر على تواجده في الحارة والعمل مكان الشبوكشة ويترجاه أن يبتعد عن أميمة.
شعبان يحاول اﻻعتراف لفاطمة بأنه كفيف، ويقرر منذر شراء أرض لينشئ عليها مشاريع خدمية ويعمل بها أهل الحارة، وأميمة تتضامن مع منذر في أفكاره، وتقرر والدة منذر رفع قضية حجر عليه، وتستعين ببنات الشبوكشة ضده.
القاضي يحول قضية زينب ضد منذر للنيابة ويصاب منذر بالصدمة، والشرطة تقبض على منذر بسبب التعرض لأميمة، ويرفض منذر اتهامات عاصم ويصمم أنه يعيش بين مجرمين تائبين، والنيابة تحفظ المحضر.
تعاني فريدة من الصداع بشكل أكبر ويحاول فيلليني مراعاتها، وزينب تمنع شعبان من دخول العمارة، وفيلليني يصطحبه ويصعد للسطوح ويقابل فاطمة، والضابط ياسر يبحث عن زينهم، ويرفض عاصم مجددًا ارتباط منذر بأميمة.
يعرض منذر على النيابة بتهمة السفه واﻻختلال العقلي بعد شرائه المدافن، ومنذر يحاول مساعدة فريدة ماديا في علاجها، وشعبان يطلب من فريدة إخبار فاطمة أنه ضرير، وتظهر فريدة في برنامج تخبر الجمهور بمرضها.
منذر يطلب من ياسر مساعدته في قضية الحجر مقابل إخباره معلومات عن قضية الزئبق الأحمر، وفيلليني يبكي ويطالب بعلاج فريدة على نفقة الدولة، وفتحي يترافع عن منذر في قضية الحجر ويتم التأجيل، وفيلليني يطلب السفر مع فريدة.
منذر يمسك بعباس ويبلغ ياسر ويتم القبض عليه في قضايا نصب وسرقة، والمحكمة تفرض الحجر عليه لصالحها، وفريدة تطلب الزواج من فيلليني لكنه يعترف أنه أخيها وهي لا تعرف، ويتزوج شعبان من فاطمة، ويدافع منذر عن نفسه وعن المجرمين ويعتبرهم ضحية المجتمع.