القاضي يحول قضية زينب ضد منذر للنيابة ويصاب منذر بالصدمة، والشرطة تقبض على منذر بسبب التعرض لأميمة، ويرفض منذر اتهامات عاصم ويصمم أنه يعيش بين مجرمين تائبين، والنيابة تحفظ المحضر.