يقصف الجيش الفرنسي مدينة البليدة ويترك الأغا السلطة. عبد القادر غاضب جدًا لأنه لا يستطيع فعل شيء. تموت زوجة منصور وهى تلد أثناء القصف وتحزن ابنتها كثيرًا.