يحاول صاحب الشرطة إجبار عبادة على الاعتراف بجريمته ضد ياقوت، ويصل الأخير أذربيجان رفقة معتز، ويتسلل فركشاه لقصر أوزبيك لرؤية ابنته فيُقبض الحرس عليه قبل هربه من الحبس.