يكتشف ياقوت سخط وكره القبيلة على أوزبيك، ويهجم قره قونشار على ياقوت في محاولة لسرقته فيُعده بإعطائه المال بعد إطلاق سراحه، ويُخبر ياقوت - أوزبيك بضرورة طاعته كرسول لأمير المؤمنين.