ينقلب قطاع الطرق على حاكم طليطة فيقتلوه بالسم، ويعقد ألفونس الصلح بين إشبيلية وغرناطة، ويطلب ابن عمار الزواج من لبنى ابنة العباس، ويرفض العباس طلب زياد ليتزوج من ابنته خوفًا من ابن عمار.