ينجح ابن عمار بإقناع القائد ألفونس بالعدول عن غزو إشبيلية، وتُعجب لبنى بابن عمار المشهور بكونه قائد حرب محنك. يقع الرشيد بن محمد وابن عمار رهينتين لملك برشلونة حتى دفعا ثلاثين ألف دينار.