أجبر المرابطون - محمد بن عباد وعائلته على النفي إلى المغرب، وضاق بمحمد وعائلته الحال ليسكنوا بمنزل من الطين، وسلم رشيد نفسه للجيش بإشبيلية بأمر من الغزاة.