يتشاجر عم رضوان مع نجلته فردوس بعدما طلبت منه أن يعترف أنه قتل صبري ولكنه يخبرها أنه قتله بعد علمه بفضيحتها معه، يطلب الضابط ممدوح إجازة من العمل بعد شعوره ببراءة صفية.